- وعول : م وعل وهو تيس الجبل
- المها: (م) مهاة وهى البقرة الوحشية
- الحملان: (م) حَمَل وهو صغير الضأن
- آن : حين ووقت
- يستاق : يسوقه
- ثنية : منحنى ج ثنايا
- الجاهمة : المقفرة الموحشة
- حرور الهجير : شدة الحر
- مهمه: الصحراء الواسعة (ج) مهامهِ
- قفر: جدباء (ج) قِفار
- تحدو سيره: تحسه وتشجعه
- الوعر : الصعب الشاق(ج) أوعار
- جهده: أتعبه
- أمضّه : آلمه
- يستاق : يسوقه
- الرعيان : الرعاة(م) راع
- مستيئس : مستميت
- جيش لجب : كثير الجلبة ، كبير
- السابغة : الطويلة
- خر صريعا:سقط طريحا على الأرض
- أثخنته الجراح : المراد أعجزته وأضعفته
- المائجة: المطربة
- يندس:يختفى
- المصمت:المراد الصلب
- لألائها:إشراقها ولمعانها
- نجواها:حديثها سرا
- أصداء: (م) صدى وهو رجع الصوت
- المثول: الوقوف
- النحس : الضرر وسوء الحال
- الإيوان : مجلس العرش
- يحجل : يقفز في مشيه
- باديا: ظاهرا-
- همهمة:صوت غير مفهوم
- آبقاً : هارباً
- هذرا: خطأ
- كفكف: امنع واصرف
- أوصالى:مفاصلى وأعضائى (م) وصل
- المثلة : تشويه خلقته وجسده
- أربد الوجه : تغيّر
- زهو أجوف : فخر كاذب
- أقصر عن البذاءة: أمسك عن الكلام القبيح
- يغض : ينقص ويقلل
- الصعاليك(م) صعلوك وهو الفقير المتشرد
- جرائرهم: شرورهم وجناياتهم(م) جريرة
- جرائرهم : شرورهم م جريرة
- تقدح الشرر : المراد تشتعل غيظا
- جدلت : صرعت وقتلت
- ما أحراك: ماأجدرك
- أنتحل: أدعى كذب
- أجبهك : أصارحك
- عرائنها : م عرين وهو بيت الأسد
- فلتة : هفوة غير مقصودة
- مفض : متحدث
- مسارحك : مراعيك
- لجدت بها : بذلته غير عابئ بالموت
- تأباه : ترفضه
- ترضاه وتقبله
- مأخوذ : معجب
- حائل: متغير والمراد زائل
- شغفت بها: أحببتها
الأسئلة
س1: ما صفات النوق العصافير ؟
(ج) بيضاء مثل وعول الجبال – خفيفة كالغزلان – طيبة الألبان كالبقر – حلوة المنظر كالمها "البقر الوحشي" – طيبة اللحم كالغزلان .
س2: بم شعر عنترة وهو في طريقة إلى أرض العراق ؟ وما الصورة التي كانت تتمثل له ؟
(ج) كان يشعر بسعادة كبيرة ، وشعر أنه يقتحم مجدا جديدا يسموا به إلى حبيبته ، فقد كانت هذه المخاطرة أحب إليه لأنه سيحقق بها مهر عبلة ، فكان يردد كلماتها وهي تودعه ، ويلمس التميمة فيمتليء قوة ، وكانت تتمثل له صورة عبلة في سيره ، فكان يتخيل بسماتها ونظراتها تتردد في قلبه تقويه إذا تعب وتغذيه إذا جاع وتؤنسه .
س3: صور الغرور لعنترة أنه يستطيع أن يفعل المستحيل ولكنه فشل . وضح ذلك .
(ج) أقبل عنترة على مراعي النعمان وأخذ الإبل وصار مسرعا نحو الصحراء فأحس الرعيان به وأرسلوا إلى النعمان ، فجاء الملك بكتيبة من الفرسان وأدركوا عنترة وأحاطوا به وبالنوق ، فكانت معركة هائلة بين فارس مستبسل وجيش كبير ، فأخذ يقاتلهم حتى أنقصف رمحه وتحطم سيفه وكثرت جراحه فسقط على الأرض ، وحمل إلى (الحيرة)بين الموت والحياة .
س4: ما موقف شيبوب عندما رأى عنترة يقاتل جيش النعمان ؟
(ج) لم يستطع شيبوب أن يساعده وخاف من الموت ، فاندس بين الصخور يرقب القتال من بعيد ، ولما رأى عنترة يسقط من فوق جواده أطلق ساقيه للرياح عائدا إلى الحجاز وقد ظن أن أخاه قد هلك .
س5: ما مصير عنترة؟ ومم كان يتوجع ؟ ولماذا؟
(ج) استقر به المقام في سجن النعمان ، وأقام فيه ليالي طويلة ، وكان يتوجع من جراح جسمه بسبب القتال ، وجراح قلبه لأنه فشل في أن يحوز مهر عبلة ،و إحساسه أنه لن يراها إلى الأبد .
س6: علل: كان النعمان شديد الشوق للقاء عنترة .
(ج) لأنه كان يريد رؤية ذاك الرجل الذي جاء وحده غازيا ودفعه النحس أو الغرور إلى أن يطلب المستحيل ويجروء على استباحة حمى النعمان ، فتلك كانت أول مرة يفعل فيها رجل من العرب ما فعله عنترة .
س7: صف مجلس الملك النعمان . ثم بين موقفه عندما أدخل عنترة عليه .
(ج) كان الملك جالسا فوق عرشه وحوله شيوخ بكر وتغلب ، وأدخل عنترة عليهم مقيدا بالسلاسل متغير اللون مهموما ، فارتفعت العيون نحوه تقدح الشرر وبدا الغضب على وجوه الناس ، والملك يحاول أن يمسك غضبه حتى يسمع قول أسيره قبل عقابه .
س8: بم بدأ الملك حديثه إلى عنترة ؟ وما رد عنترة عليه؟ وعلام يدل ؟
(ج) سأل الملك عنترة : من أنت أيها البائس ؟ فقال : أنا أسيرك وتراني أمام عينيك. فقال : أحسبك عبدا هاربا ، فقال عنترة : إنما العبد غيري ، فقال : أما تعرف ما فعلت ، فقال عنترة : وهل تراني أمامك رجلا مجنونا ، لقد جئت إلى حمى النعمان لأستاق ألفا من نوقه العصافير. ويدل هذا على شجاعة عنترة وجرأته وعدم خوفه من عقاب الملك .
س9: بم هدد النعمان عنترة ؟ وبم رد عنترة عليه ؟
(ج) هدده بقطع أعضائه والقذف به في المكان اللائق به ، فرد عنترة قائلا : هديء من غضبك أيها الملك ، فأنا أستطيع أن أرد عليك بمثل تهديدك فاني لا أخاف تهديدك وكيف تهددني وأنا بين حراسك مقيدا فليس هناك ما يمنعني أن أرد عليك بمثل ما تقول فأنا يائس من الحياة ، ولم آت إلى هنا وأنا حريص على حياتي .
س10: كيف افتخر عنترة أمام الملك ؟ وما رد الملك عليه ؟
(ج) قال للملك : إنما جئت أطلب نوقك كما يطلب الأسد فريسته ،فقال الملك ساخرا إنه فخر أجوف ، بل جئت كما يجيء اللص الأحمق .
س11: بم رد عنترة على النعمان عندما أتهمه بأنه لص ؟
(ج) قال له : إن ما فعلته هو ما يفعله العرب جميعا ، فالعرب يغزون بعضهم بعضا ويسلبون ويأسرون ، فإذا كنت أنا لص فأنتم جميعا لصوص لأنني فعلت ما تفعلونه جميعا .
س12: من أنت أيها الأسود إذا لم تكن عبدا هاربا ؟ ما رد عنترة على هذا القول ؟
(ج) قال : ما دمت قد ذكرت سوادي فاعلم ما يملؤك فزعا ورعبا ، ثم تضاءل في نفسك واجعل هؤلاء الشيوخ يتضاءلون في أنفسهم، أنا عنترة بن شداد فاشكر مناه على انك استطعت أن تأسر عنترة الذي سمعت عنه وعرفت من هو ، فقال الملك: كف عن البذاءة لا أم لك.
س13: لم يصدق الملك أن أسيره هو عنترة بن شداد واتهمه بالكذب .
فما رد عنترة ؟
(ج) قال له : هذا خطأ منك أيها الملك ، فما الذي يدفعني أن أدعي أنني عنترة أنا أعرف انك تكره هذا الاسم وتحمل له العداوة ، ولو كنت أطمع في عفوك ، لادعيت أنني أحد صعاليك العرب حتى تعجب بشجاعتي وتتخذني من أعوانك .
س14: افتخر عنترة بغزواته هو وقومه ضد الملك وحلفائه . وضح مبينا رد الملك؟
(ج) قال عنترة : كم كان لقومي من غارات عليك وعلى حلفائك كم نزلنا أرض طييء وأخذنا منها الغنائم ، وكم هجمنا على قوافلك ، وكنت أنا في صدر الكتائب أشتت الجموع وأحوز الغنائم وكم قتلت من شجعانك بدون رحمه .فقال الملك: أتفخر علي وتباهي بقتالي وأنت في مجلسي ، لقد كنت أريدك لأعاقبك أيها الشقي ، أليست عبس اليوم من حلفائي ؟ فما سر مجيئك إذا لم يكن في الأمر سر .
س15: "لا بأس عليك يا عنترة ، فإنها فلته مني أغفر لي"متى قال الملك ذلك ؟
(ج) عندما قال الملك لعنترة : " ألم يعترف بك شداد ابنا له ؟ ألم تكن لولا ذلك عبد شداد وابن زبيبة " فقال عنترة : "أتأمن أيها الملك أن أذكر أمك وأنت تذكر أمي ، فاعتذر له الملك بهذه المقولة .
س16: ظن الملك في عنترة الكثير من الظنون . وضح ذلك .
(ج) ظن الملك أن عنترة لص جريء ، أو عبد هارب ، ورجل أحمق مجنون أو رجل أستأجره أعداؤه ليتحدثوا بجرأته على الملك فيقلل ذلك من قدره، أو أحد الصعاليك الذين طردتهم القبائل ، أو أن عبس أرسلته ليثير معه الحرب .
س17: كيف صرح عنترة للنعمان بسبب مجيئه ؟
(ج) قال له : جئت أطلب مهر عبلة ابنة عمي ، فلقد أغلى أبوها المهر وأنا حريص على أن يكون مهرها غاليا ، ولم أتعود أن أطلب شيئا من أحد ، بل تعودت أن آخذ ما أريده بالقوة وإذا مت أكون ممن يقتلون في الحروب.
س18:"لو غيرك قالها أيها الملك"لم قال عنترة هذه المقولة؟
(ج) لأن الملك قال له لو طعنك أحد الفرسان طعنه قتلتك أما كنت تخشى حزن عبلة ، فغضب عنترة وقال هذه المقولة.
س19: طلب الملك من عنترة أن يحدثه عن عبلة . فماذا قال عنترة فيها ؟
(ج) قال له : إن اسمها يحلو لي إذا سمعته حتى إنني أحدث به نفسي ، إنها أغلى علي من حياتي ، وأحب إلي من جوارحي ، أجود بحياتي راضيا إذا كانت حياتي تدفع دمعا من عينها ، تؤنسني صورتها ، ويتردد نغم حديثها في أذني ، لا أعرف خيرا إلا ما ترضاه ولا شرا إلا ما ترفضه ، الجمال عندي هو ما كان فيه شبه منها ، ولو ملكت الأرض كلها لما كان فيها شيء يكافيء رضاها ، ولو نزلت لي السماء فأمسكت نجومها وأهديتها إليها لكان ذلك أقل من قدرها.
س20: كان لحديث عنترة عن عبلة أثره في الملك . وضح ذلك .
(ج) كان الملك يستمع إلى حديث عنترة عن عبلة وهو مندهش منبهر ، فقال لعنترة إن قولك هذا فيها أبلغ من الشعر وأطيب أثرا ، ولان الملك لعنترة.
س21: كيف أكرم الملك لعنترة ؟
(ج) قال له : أتحب أن تعود للنوق العصافير ، فقال عنترة : إذن لشكرتك أبدا الدهر . فقال النعمان لرجل واقف عنده يسمى أبا الحارث : خذ معك عنترة إلى بيتك وفك قيوده فهو ضيفي ، على أن أراكما أول الصباح ، فقال عنترة متأثرا : لقد غمرتني أيها الملك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق