- حاز : جمع
- غدوات) : م) غداة وهى الوقت ما بين الفجر وطلوع الشمس
- روحات: (م) روحة وهى السير فى العشى
- منـاط : أساس
- لا يفتأ:لايزال
- الحنق: الغيظ
- انفلاتاً : تخلصاً ونجاة
- الرق : العبودية
- ويك :اسم فعل بمعنى أتعجب
- يغدقها : يعطيها بكثرة
- يدب :يتطرق
- شجونه : أحزانه (م) شجن
- جاشت همومه : تحركت بكثرة
- ساورته : صارعته وغالبته
- التبرم : السأم و الضيق
- الجاهـم : العابس المظلم
- بال : فكـر ، نفس (ج) أبوال
- يطرب : يسعد
- تـارة : مرة ج تارات وتير
- الرق : العبودية
- واجف : خائف مضطرب
- يغدقها عليـه : يعطيها بكثرة
- هالة : دائرة حول القمر
- المربد : موقف الإبل ومحبسها (ج) مرابد
الأسئلة
س1: ماذا طلب النعمان من عنترة ؟ وكيف تغيرت أحوال عنترة بعد ذلك ؟
ج: طلب منه أن يقضي عنده فترة من الزمن يساعده فيها على أعدائه ليستعين بقوته وشجاعته في حروبه ، وقضى عنترة سنين عند النعمان ، لقي فيها مكانة كبيرة لم يكن يحلم بها ، وحاز من الغنى والمال ما لم يكن يخطر بباله ، وبلغ من المجد ما لم يبلغه سادة القبائل .
س2: كيف توطدت العلاقة بين عنترة وأبي الحارس ؟
ج: قضى عنترة هذه السنين في جوار صديقه أبي الحارس ، وقد أنس إليه عنترة وأحبه ، وكان أبو الحارس يضطرب لسماع شعر عنترة ولا يفارقه إلا إذا سار في غزوة من الغزوات، فكان يلازمه في ذهابه وإيابه وصباحه ومسائه .
س3: علل: لم يكن عنترة سعيدا بمقامه عند النعمان وشعر أنه يعيش في رق .
ج: لأنه أقام مدة كبيرة في " الحيرة " يقاتل أقواما لم يرهم من قبل ، ويحارب أقواما لم يكن بينه وبينهم عداوة ، حارب في سبيل النعمان وفي سبيل كسرى ، فشعر أنه رجل صناعته سفك الدماء ، وأنه مرغم على ذلك ولا يستطيع الإفلات ، فما كان مقامه عند النعمان ومحاربته لأعدائه بأقل في نظره من الرق والعبودية ، وإن كانت عبودية محاطة بزخارف الحياة ، وبدا له رقه الأول أهون من هذا الرق الذي يعيشه .
س4: لماذا أحس عنترة أن رقه الأول أهون من حياته عند النعمان ؟
ج: لأنه كان في قبيلة عبس يغضب لأنه عبد شداد ، ولكنه لا يحارب إلا ليحمي قومه ويحمي عبلة وقومها ، ويحوز الغنائم ويتفضل عليهم بها ، ويشفي نفسه بأخذ الثأر من عدوه حتى يهتف الجميع باسمه ، ولم يكن يحارب من أجل الأموال التي يعطيها النعمان له أجرا على ضربات سيفه ، ففي عبس كان يحارب لهدف أما عند النعمان فلا هدف له .
س5: ما شعور عنترة عندما طال مقامه عند النعمان ؟
ج: أحس بالملل وعاودته ذكرى وطنه وقبيلته ، وكان إذا خلى إلى نفسه هاجت مشاعره وزادت أحزانه وساورته الهموم حتى جعلت بلاد الحيرة تبدو صغيرة في عينيه ، وشعر أن هذه النوق العصافير تثقله وتقعده وتمنعه من العودة إلى وطنه فهانت عنده الأموال التي أمتلكها والجواهر التي ازدحم بها بيته .
س6: ماذا طلب عنترة من النعمان ؟ وما موقف النعمان من طلبه ؟
ج: طلب منه أن يأذن له العودة إلى وطنه عبس ، ولكن النعمان كان يدافعه ويتمسك به حتى ضاق عنترة بذلك
س7: لم أشفق أبو الحارس على عنترة ؟ وكيف ساعده ؟
(ج)أشفق عليه لأنه وجده شديد الإقبال على شرب الخمر عندما رفض النعمان طلبه،فتوسط له عند الملك حتى وافق الملك على رحيل عنترة ،فانتظر عنترة يوم الرحيل.
س8: كيف أعد أبو الحارث لوداع صديقه؟
ج: أعد له وليمة في ليلة الوداع ، حضرها شيوخ الحيرة وفرسانها ، وكان فيها الرقص والغناء والخمر وشارك فيها عنترة بشعره ، وغنت الفتيات بشعر عنترة ، وفي نهاية الحفل شكر عنترة صديقه قائلا : لقد عرفت فيك كيف يكون الصديق ، وعلمتني في الحياة معنى جديدا ، فقال له أبو الحارس : إن أمنيتي أن أراك ثانية يا عنترة ثم ودعه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق