الفصل الثاني عشر ( المهر الغالي)

المفردات:
 يقيم حجته : ينصره ويقف في صفه 
 يحجبه : يمنعه من رؤيتها 
 ملَّكها أمرها : أعطاها حرية الاختيار 
 حائلاً : مانعاً 
لا يفتأ : لا يزال 
حانقاً : غاضباً 
أستل : أنتزع 
تجبهنى : تلقاني بما أكره 
يجرعني : يسقيني بالإكراه 
عرج على : مر وتوجه ، مال 
سويداء القلب : حبة القلب 
قلادتها: عقدها ج قلائد 
تميمة : ما يعلق في العنق لدفع الحسد أو الحِرْز ج تمائم

الأسئلة

س1: كيف كانت إقامة عنترة في بني شيبان؟
(ج)أقام عنترة هناك مكرما، وكان قيس ينصره ويقيم حجته على مالك بن قراد.
س2: ما موقف مالك وعمرو من عنترة في شيبان ؟
(ج) لم يستطع عمرو أن يمنع عنترة عن أخته بعدما فشل في أن يجعل بسطام يقتله ولم يستطع مالك أن يمنع عنترة عن خطبة عبلة بعد أن ملكها أمرها فاختارت عبلة ابن عمها .
س3: ما المهر الذي طلبه عمرو من عنترة ؟ وبم برر موقفه ؟
(ج) طلب منه أن يقدم ألفا من النوق العصافير مهرا لأخته ، وبرر ذلك بأن عمارة بن زياد كان قد بزل ألفا من النوق العصافير مهرا لعبلة .
س4: ما رأى قيس بن مسعود فيما طلبه عمرو ؟
(ج) قال الشيخ قيس : وهل يبيعها الملك النعمان ؟ فليس في العرب من يملك منها ألف ناقة إلا الملك النعمان ، وقد كذب من يدعي أنه يستطيع أن يمهر فتاة بألف منها .
س5: ما موقف عنترة من طلب عمرو ؟ ولماذا؟
(ج) رغم اعتراض قيس على هذا المهر إلا أن عنترة وافق على طلبه حتى لا تتحدث العرب بأن عمرا رضي بعنترة مكرها ولأن عمرا يدعي أن عنترة يعجز أن يأتي لعبلة بأغلى المهور كسادة عبس .
س6: ما رأى مالك فيما طلبه عمرو من عنترة ؟
عندما قال قيس لمالك أن ابنك عمرو يحكم بما لا يتحمله عنترة ، قال مالك : ولكن عنترة قبلها ، ولن أرضى أن تتحدث القبائل بعجزي .
س7: لم كان المهر غاليا ؟
(ج) لأن هذه النوق العصافير لا توجد إلا في أرض العراق عند الملك النعمان ، والرحلة من الحجاز إلى العراق شاقة ومليئة بالمخاطر ، كما أن الملك لن يرضى أن يعطي أحدا ألفا من نوقه العصافير الثمينة النادرة .
س8: ماذا فعل عنترة بعد قبوله طلب عمرو ؟
(ج) لم يبق في شيبان ، وأسرع منطلقا مع شيبوب إلى أرض العراق ليأتي بالنوق العصافير ، ولكنه ذهب أولا إلى بيت مالك ليودع عبلة قبل سفره .
س9: بم وعدت عبلة عنترة ؟ وماذا أعطته قبل سفره .
(ج) قالت له: سوف أنتظرك حتى تعود وإن طالت غيبتك ، ثم أعطته تميمة كانت في قلادتها منذ صغرها ، فأخذها عنترة وشدها على ذراعه اليمنى قائلا : لن يصيبني شر ما دامت هذه التميمة معي وانطلق إلى أرض العراق وبصحبته شيبوب .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق