- راوى الحديث / أبو مسعود عقبة بن عمرو الأنصارى البدرى – رضى الله عنه -
- لقب بالأنصارى نسبة إلى الأنصار وهم المسلمون من أهل المدينة الذين ناصروا الرسول (صلى الله عليه وسلم ) ودعوته ، ولقب بالبدرى نسبة إلى الصحابة الذين حاربوا كفار مكة فى غزوة بدر .
- الحديث:
- المفردات:
لم تستح : لم تتحل بالحياء
أدرك: لحق ونال
ما شئت : ما تريد وتهوى من الأخطاء
الحياء : الاحتشام والترفع عن النقائص
- الأساليب:
إذا لم تستح فافعل ما شئت / أسلوب شرط ، إذا تفيد التوكيد واليقين .
فاصنع ما شئت / أسلوب إنشائى أمر غرضه التهديد والتخويف من سوء العاقبة لمن يهجر الحياء .
- المعاني والإيحاءات :
الناس – يدل على أن رسالة الأديان واحدة وهدفها إسعاد الناس جميعاً .
من كلام النبوة الأولى – تعبير يدل على تكامل الأديان ، و الانتفاع بما ترك السابقون من القيم .
إذا لم تستح – جملة شرطية للتنفير من الوقاحة ، والحث على التزين بالحياء .
فاصنع ما شئت – جواب الشرط ، وفيه إيجاز بليغ بحذف لمفعول شئت لعموم الذم والتحقير .
- الحديث كله – كناية عن عظمة الحياء وأثره فى حياة الناس ، وسر جما ل الكناية الإتيان بالمعنى مصحوبا بالدليل فى إيجاز وتجسيم 0
تدريب:
قال صلى الله عليه وسلم " إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستح فاصنع ما شئت ".
1) مرادف : أدرك ( لحق – كسب – جعل ).
2) تستح : فعل مضارع ( منصوب – مجزوم – مرفوع )
3) اشرح الحديث الشريف 00 واضرب أمثلة للحياء 00
4) استخرج من الحديث ( أسلوبا إنشائيا واذكر نوعه وغرضه )
5) أسلوبا مؤكدا واذكر وسيلة توكيده 0
6) ما الفرق بين الحياء والخجل ؟ مع التمثيل 0
ملكيش حل يا استاذ منال ايه الجمال دا
ردحذفشرح الموضوع اكثر من رائع اشكركم
ردحذف