الفصل السادس عشر (فرحة اللقاء )

 
المفردات
  •  فجـاج : م فج وهو الطريق الواسع بين جبلي 
  • الجوى : شدة الحزن 
  •     تعتريه : تصيبه وتنتاب
  • ساهم : متغير اللون
  • سـلا : نسـى 
  •   يعرج : يميـل 
  • توغل : تعمق 
  •   واجـم : ساكت  
  • يثوى: يستقر ويقيم 
  •   شاهت : قبحت وتشوهت 
  • فضلة: بقية 
  • يثب : يقفز 
  • تلافيق : أشكال وألوان 
  • تمنطقت : شدت وسطها 
  •  العقيق: حجر كريم أحمر اللون  
  • خفـر : حياء وخجـل 
  • تتواري : تختفي 
  • يتطاردون : يتسابقون
  • مسك أزفر: طيب الرائحة 
  •   غمرة : شدة ج غمار 
  • دجى : ظلام (م) دجية 
  • النقـع : غبار المعركـة(ج) نقاع ونقوع.
  •  
الأسئلة
س1 :كيف أمضى عنترة الأيام الثلاثة في انتظار أخيه ؟
ج:كان يسير في الصحراء يصيد طعامه وهو غارق في أحزانه ،واخذ ينتقل من مكان إلى مكان يتغنى بشعرة ويستعيد ذكرياته ، وكان يسأل نفسه كيف تعيش عبلة في عبس ، وكان يحس بالراحة كلما تذكر أنه تخلص من الأموال العظيمة التي جاء بها ، وأنه استعاد روحه منذ أن فارق أرض العراق ، وكان يذكر عبلة فيخيل إليه  أنها ستعود إليه باكية معتذرة تعيد عليه كلمتها يوم وداعه .
س2 : متى عاد شيبوب ؟ وكيف كان لقاء عنترة بزبيبة؟
ج: عاد صباح اليوم الرابع وكان عنترة قد أصابه القلق وظن أن عبلة قد زفت إلى عمارة وجاءت زبيبة فأسرع إليها عنترة يحتضنها فأخذت تنظر إليه في دهشة ودمعت عيناها وأخذت تزغرد ، فمسح على رأسها برفق ، فقالت له : كنت أس
أنك عائد إلي يوما .

س3: لم يلاحظ عنترة ما تغير في هيئة أخيه وأمه لانشغاله بلقاء أمه. وضح.
ج: كان لقاء عنترة بزبيبة حارا فلم يلاحظ ما ترتديه أمه وأخوه ، حيث كانت زبيبة ترتدي حله حمراء وفي قدميها خف من الفرو الأسود ، وتقلدت ببعض قلائد من العقيق والمرجان وفي يديها أساور من الذهب والفضة ، وكان شيبوب يلبس عمامة ذات ريش ولآلي تبرق من تحتها ، وجعل في وسطه سيفا محلى بالذهب والفضة ، كل هذا مما جاء به عنترة في قافلته ، فابتسم عنترة عندما تنبه إلى ملابسهما .
س4: ما مظاهر ترحيب القبيلة بعنترة ؟
ج: جاء القوم يحيون عنترة ، ويهتفون باسمه ملوحين بالسيوف والرماح ، يتقدمهم قيس بن زهير سيد عبس ، وجاء سادة عبس ينظرون إلى عنترة في عجب وكان فيهم عمارة ، فلقيهم عنترة باسما ، واقتلن عليه الفتيات يرحبن به ، وهن يرتدين ما كان في القافلة .
س5 كيف التقى عنترة بعبلة ؟
ج: جاءت مروة وعبلة تمشيان على استحياء ، فحيا عنترة أخته مروة باسما ، ثم سلمت عليه عبلة قائلة : مرحبا بك يا عنترة ، وأراد عنترة أن يقبل يديها ولكنها قبضتهما عنه ، ثم قال لها : سيدتي ، فقالت مروة في خبث وهي تضحك:" عنترة عبد عبلة "، فضحك الحاضرون .


س6: علام انتهى المطاف بعنترة وعبلة ؟
ج: استطاع عنترة أن يتزوج عبلة بعد كفاح طويل ، وأقيم لهما عرس كبير اجتمع فيه فتيان عبس يتراقصون على خيولهم ، وأخذ عنترة ينشد شعره ، وأقيم لهما سرادق عظيم كان" كسرى " قد أهداها إلى عنترة فكان كأنه مدينة ، وسار شيبوب يودعهما حتى دخلا السرادق.






























ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق